الثلاثـاء 20 صفـر 1432 هـ 25 يناير 2011 العدد 11746







آفــاق إسـلامـيـة

علماء مسلمون لـ «الشرق الأوسط»: يد خفية تزرع الفتنة ولن ننجرّ إلى لغة التطرف و«الصيد في الماء العكر»
انتقد علماء مسلمون اللهجة الحادة والخطاب المتشنج في التعامل الإسلام والمسلمين الذي وجهته مؤسسات دينية وسياسية إلى بعض الدول العربية، على خلفية أحداث إرهابية استهدفت المسيحيين في هذه الدول، كان أبرزها الحادث الإجرامي الذي وقع في كنسية «القديسين» في الإسكندرية عشية الاحتفال بالعام الميلادي الجديد، وحادث
مشروع جامع حديث في تيرانا يليق بالعهد الجديد في ألبانيا
قبل قرن تقريبا (1912) استقلت ألبانيا عن الدولة العثمانية بعد حكم دام نحو 500 سنة، وهو ما جعل ألبانيا أول دولة أوروبية بغالبية مسلمة (70% مسلمون، و20% أرثوذكس و10% كاثوليك). وقد عرفت ألبانيا في بدايات الاستقلال أكثر من عاصمة (فلورا في الجنوب ثم دورس في الشمال) قبل أن تصبح تيرانا التي تتوسط البلاد العاصمة
عمر بن الخطاب أيها الحكام
هذه بعض أخبار عمر بن الخطاب فاروق الإسلام، من المراجع الموثوقه، في العدل بين رعيته: وقف عمر يخطب الناس وعليه ثوب طويل فقال: أيها الناس اسمعوا وعوا. فقال سلمان الفارسي: والله لا نسمع ولا نعي. فقال عمر: ولِمَ يا سلمان؟ قال تلبس ثوبين وتُلبسنا ثوبا. فقال عمر لابنه عبد الله: يا عبد الله قم أجب سلمان. فقال
الحيرة مع الإسلام والحيرة من دونه.. عن كتا ب لغراهام فوللر
منذ أواسط التسعينات من القرن الماضي، يحاول غراهام فوللر أن يبدو متميزا ومتمايزا، فهو ضابط كبير سابق بالمخابرات المركزية الأميركية، ويبدو أنه كان مختصا بالشرق الأوسط والحركات الإسلامية فيه. وعندما ترك منصبه انصرف للشرق أوسطيات والدراسات الإسلامية. وبالطبع فقد غلبت عليه المقاربات المعاصرة، وهي ذات ثلاثة
العلمانيون وموقفهم من التراث والتجديد
على الرغم من أن النقد الذي وجهه بعض العلمانيين لمشروع حسن حنفي قد تم انطلاقا من أرضية منهجية بحتة؛ فإن بعضا من الإسلاميين سرعان ما تلقفوا أوجه النقد تلك محولين وجهتها لناحية الاستدلال بها على ما سموه «الخداع المعلن» لحسن حنفي، الذي يخفي، بحسبهم، علمانيته، ويصر على الاحتفاظ باسم إسلامي! وفي هذا السياق،
السياسة لا الأديان.. وراء التوتر بين المسلمين والغرب
هل تقف الخلافات السياسية وراء التوترات الحادثة بين الشرق والغرب بقدر أكبر من الاختلافات الدينية؟ وإذا كانت الإجابة بنعم، وهي كذلك فعلا وقولا؛ فأي طريق يتوجب على العرب والمسلمين أن يسلكوه في حلهم وترحالهم مع العوالم والعواصم الغربية، اليوم وغدا وإلى ما شاء الله؟ أكثر من استطلاع رأي وكتاب وقراءة حديثه
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟